"و كيف للإنسان بأن يُعالج كسره الداخلي، كيف ينسى جُرحًا وخُذلان حُفِر مكانه في الروحِ بقسوة."
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
"و كيف للإنسان بأن يُعالج كسره الداخلي، كيف ينسى جُرحًا وخُذلان حُفِر مكانه في الروحِ بقسوة."
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى