في هذا المساء أنتِ لستِهُنا ولكنَّ رُوحك تتهادى في صدري…هل تقتحم هذا السكون.!هل لي أن أُعانق رُوحك مع فنجان قهوتي.!فهُنا عُيون ذابلة حَزينة وابتسامة بغمازة يتيمة ..
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
في هذا المساء أنتِ لستِهُنا ولكنَّ رُوحك تتهادى في صدري…هل تقتحم هذا السكون.!هل لي أن أُعانق رُوحك مع فنجان قهوتي.!فهُنا عُيون ذابلة حَزينة وابتسامة بغمازة يتيمة ..
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى