close

في هذا المساء أنتِ لستِهُنا ولكنَّ رُوحك تتهادى في صدري…هل تقتحم هذا السكون.!هل لي أن أُعانق رُوحك مع فنجان قهوتي.!فهُنا عُيون ذابلة حَزينة وابتسامة بغمازة يتيمة ..

close
Ehab Mahmoud

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح