القرآن يصنع منك شخصية مختلفة تمامًا، يستحال أن تعطي القرآن وقتك وجهدك ولا تجد له أثرًا وبركته علىٰ نفسك وخلقك وفصاحة لِسانك، يستحال أن تبقى عاداتك السّيئة كما هي ولا تتغير، حتى في الابتلاءات تجد أن التسليم والرضا دأبك وعادتك والطمأنينة تنزل علىٰ قلبك كأن لم يصيبك شيءٌ قطّ!
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور