لست في خصومة أو في اختلاف مع أحد والجميع لديهم كامل الاحترام والتقدير، لا احد له العصمة إلا أولى العزم من الرسل و لا كمال إلا لله وحده قد اصيب واخطئ ولكن احب ان اكون حرا طليق الرأي ولا أصادر رأي احد إلا في شيئين معصية الله أو ظلم العباد، وإذا كان الرأي يسبب للبعض المتاعب انسحب بهدؤ.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور