"لن تنعم بالسلام الذي ترتجيه مهما امتلكت من الأسباب الماديّة إذا لم ترفقه بتفويض لله الرحيم في صغير الأمر وكبيرة، ذلك أنّ من حكمة الله أن تطلبه الأنفس وتسكن إليه وتطمئن به، ودون ذلك عجز وشك واكتفاء هش يذبل ولا يدوم"
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور