كفى بالمَرءِ جهلاً أن لا يقيس الأمور بمقياس الواقعيّة، وأن لا يُقدِّر قيمة الأشخاص الحقيقية من حوله؛ فيُهِين من يكرمه، ويُكرِم مَن يهينه! ويتقلّب تعامله بتقلُّب مزاجه وبقَدر ما جعل من أُذنيه سبيلاً لكل مُتحَدِّث، كفى بالمرء جهلاً أن لا يكون ذو شخصية ثابتة واضحة في زمن التلوُّن! #باز_بالعربي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور