أضَاعَت أعرابِيَّةٌ ابنَها فِي زِحَامفظَلَّتْ تَبحثُ عَنه وتُنادِيه، فقِيل لهاأكشِفي وجهَك لعلَّه يَراك فيهتَدي إليك !قَالت :ضَياعَ أبنَائِي ولا ضَياعَ حيائي!يعيش المرءُ ما استحيا بخيرٍويبقى العودُ ما بقيَ اللحاءُ فلا وأبيكَ ما في العيش خيرٌولا الدُّنيا إذا ذهبَ الحياءُ
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور