كالشموعِ نحن نبدو بمظهرٍ صلبٍ وثابت ، ولكن ما إن تمر علينا نيران الذكريات نذوب ... ليتنا لم نكبر أبداً أنهكتنا الحياة بما يكفي ، وضاعت منا البراءة ، أصبحنا غرباء حتى عن أنفسنا ، اشتقنا لأيام كانت على بساطتها مرتعاً للسعادة والسكينة والطمأنينة ... اللهُمَّ يا مؤنس الروح في وحشةِ الطريق ويا مرسى الأمان في غياهب الأيام : جدّد عزائمنا وأنر بصائرنا🕯
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور