close

‏سلامة الصدر، ونقاء القلب وخُلوّه من الأضغان والأحقاد والأوزار؛ سبيل للرُقِيّ بصاحبه وبلوغ المعالي، فإنّ سِمات الإنسان وشمائله تُساهِم بشكل كبير في صُنع مكانه ومكانته، وكم صدَق الشاعِر في قوله:لا يحمل الحِقد مَن تعلو بهِ الرُتَبُولا ينال العُلا مَن طبعهُ الغضبُ #باز_بالعربي #باز

close

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح