علّمتني صلاة الوتر أن مناجاة الله لها شأنٌ آخر، وأن الثلث الأخير من الليل سلوى الأرواح المتعبة، هو متنفس، نعيم للقلب وضماد للكسور، ينزل الرب إلى سماء الدنيا.. من يدعوني فأستجيب له؟من يسألني فأعطيه؟ هذا النداء من استشعره حقًا ووقف يسأل الله حاجته في كل ليلة، والله لن يُرد خائبًا #امجد_عبدالرقيب
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور