close

قال النبي عليه الصلاة والسلام : إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله -تعالى- إذا أحب قوما ابتلاهم؛ فمن رضي فله الرضى، ومن سخط فله السخط رواه الترمذي 🍃🌸الفوائد : 1 : أن المصائب مكفرات للذنوب ما لم يترتب عليها ترك واجب كترك الصبر أو فعل محرم كشق الجيوب أو لطم الخدود. 2 : إثبات صفة المحبة لله على وجه يليق بجلاله. 3 : أن البلاء للمؤمن من علامات الإيمان. 4 : إثبات صفة الرضا والسخط لله على وجه يليق بجلاله. 5 : استحباب الرضا بقضاء الله وقدره. 6 : تحريم السخط من قضاء الله وقدره. 7 : الحث على الصبر على المصائب. 8 : الإنسان قد يكره الشيء وهو خيرٌ له. 9 : إثبات الحكمة لله سبحانه في أفعاله. 10 : الجزاء من جنس العمل.

close
العقلاء يتحدثون
علي السيد  • 

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح