close

قدرُ غزَّة، ومهمّتها، وشرفها، أن تكون هذا الجنديُّ الذي وقعَ عليه الاختيار، ومن أرادَ المجدَ، فليمشِ معه، وليكن عمقه وظهره وداعمه، فإنه بهذا يتعبَّدُ اللهَ لنفسه ولا يتفضّلُ على غزَّة! ومن تولّى واستغنى فالله عنه أغنى!*مضت القافلة وما عاد بالإمكان عرقلة مسيرها بإذن الله، وليس لها من وُجهة إلا باحات المسجد الأقصى، وإنَّ غداً لناظره قريب!*

close
Bassam Abudoleh

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح