close

في عهد المماليك كان الجندي لا يتخرج من مدرسة الرماية إلا بعد أن يصيب بأسهمه هدفا على مسافة 75 مترا ثلاث مرات خلال ثانية ونصف.كان أحد تدريبات الجيش المملوكي رماية عدة اسهم (أثناء ركوب الحصان) على نصف سيف مثبت في الارض، بحيث يقوم السيف بشق السهم نصفين.كان بعض سلاطين المماليك يمتحنون الفقهاء وطلبة العلوم الشرعية في الرماية، فمن لم يتقنها عاقبوه وأوقفوا راتبه.أما فى الدولة العثمانية كان جندي الانكشارية العثماني يقوم بالتدريب بشد وتر القوس 500 مرة في اليوم.فى زمن الخلفاء الراشدين قد بلغ من إتقان الصحابة رضوان الله عليهم للرمي أنهم في إحدى معاركهم مع الفرس ركزوا الرماية على عيون الأعداء، فقلعوا ألف عين فسميت المعركة لذلك "ذات العيون"12ﻫـ

close
Ali Abdalaziz

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح