كُلُّ الذينَ رَحَلتُ على مائِهم خَذَلوا قارِبيواكتشفتَهُمُ جَدوَلاً مَوسِميَّاًوحِينَ دَفَنتُ بأقصى المَدينَةِ فانوسَ حُبٍّبَكَيتُ سِنيناً .. وما زِلتُ لكِن بَعيداً عن النَّاسِ أبكيعَلَّمَني الدَّفنُ أن أمسَحَ الطِّينَ عن أصدِقائيوعَلَّمَني الدَّفنُ أن يَكونَ مِنَ الأنهُرِ الأبَدِيَّةِ مائي #وسام_الزين
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور