close

عندما أقرأ التاريخ عن تخاذل الحكام وتواطؤهم مع أعداء الأمة في سبيل الحفاظ على العرش ، كنت أستهجن كيف يسكت المسلم على مثل هؤلاء ويتركونهم يضيعون أمجاد الأمة في سبيل كروشهم وعروشهم ؟ولكن اليوم عندما أسمع الدعاء لأولياء الأمور في المسجد الحرام والأزهر والمسجد الأموي وأرى التسحيج والتطبيل والتعريض لهم ليل نهار بالرغم من كل الخيانة والعمالة والنذالة من تلكم الحثالةألا أننا نمجدهم ونسبح بحمدهم ونسأل الله أن يبقيهم على صدورنا طالما نحن كذلك فلن يكون مصيرنا الا كمصير غرناطة وملوك الطوائف الا إذا عدنا الى الله واشترينا سلعة الله الغالية

close
ابراهيم منصور

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح