أمام مرأى العالم (المتحضر)، الذي لا يعرف معنىً لحقوق الإنسان إلا في حملات الدعاية الرخيصة، أو للدفاع عن حقوق الشواذ، أو الدفاع عن جرائم الاحتلال الذي يتعطش لإراقة دماء الأبرياء: الصهاينة يخطفون براءة الطفولة في غزة.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
أمام مرأى العالم (المتحضر)، الذي لا يعرف معنىً لحقوق الإنسان إلا في حملات الدعاية الرخيصة، أو للدفاع عن حقوق الشواذ، أو الدفاع عن جرائم الاحتلال الذي يتعطش لإراقة دماء الأبرياء: الصهاينة يخطفون براءة الطفولة في غزة.