close

يا سَامِرَ الحَيَّ هَلْ تَعنيكَ شَكوانا؟رَقَّ الحَديدُ وما رَقُّوا لبَلواناخَلِّ العِتابَ دُموعاً لا غَناءَ بهاوعاتِبِ القَومَ أشلاءً ونيراناآمنتُ بالحِقدِ يُذْكِي مِنْ عَزائمِناوأبْعَدَ اللهُ إشفاقاً وتَحْناناويلَ الشُعوبِ التي لَمْ تَسْقِ من دَمِهاثاراتِها الحُمْرَ أحقاداً وأضغاناتَرَنَّحَ السَوطُ في يُمنى مُعَذِّبهارَيَّانَ من دَمِها المَسفوحِ سَكراناتُغضِي على الذُلِّ غُفراناً لظالِمهاتأنَّقَ الذُلُّ حتى صارَ غفراناثاراتُ يَعْرُبَ ظَمأى في مَراقِدِهاتَجاوزتها سُقاةُ الحَيِّ نِسياناألا دَمٌ يَتَنزَّى في سُلافَتِهاأستغفِرُ الثأرَ بلْ جَفَّت حُميّانلا خالدُ الفَتحِ يَغزو الرُومَ منتصراًولا المُثنّى على راياتِ شَيْبانا.ـ

close
عبدالله وريكات

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح