close

لكنني اليوم لستُ كما الأمس.. لقد تجرّدت من شغف المجازفة وعاطفة اللوم والعتاب ، ما عادَ يهمني وإن صغُرت الدائرة.. أصبحتُ على إستعداد تام على أن لا أملُك من دنياي سِواي.. لقد خسرت أجمل سنوات عمري فى محاولةً إرضاء هذا وذاك.. ولم أحصُد شيئاً سوى الخذلان.

close
بسمه محمد
منذ 11 يوم

😊

منذ 5 أيام

متابعه

ساعتان

عندك حق فعلاً 👏

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح