من المعيب والمخجل، بل من العار والخيانة أن تعربد ثلة من المغضوب عليهم فتقتل وتدمر وتهجر مئات آلاف المسلمين في الأرض المباركة على مرأى ومسمع من جيوش مليونية محسوبة على الإسلام .تآمرتم على مسلمي الشام ودعمتم السفاح النصيري بالمال والسلاح والغذاء، وها هم اليوم يقفون إلى صف المغضوب عليهم.فانتظروا دوركم فإن الأيام دول!
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور