صوت خائف بقلم مها حيدرعندما أمنح نفسي وقتًا، أجد تفكيري في غرفة مظلمة، وهذه الغرفة دائمًا ما أجد فيها مرآة، أرى نفسي أتحرك لكني لا أحس بهذا ..يقاطع تفكيري صوت خائف : لقد حان الأوان !!حتى أجد روحي طائرة لا يراها أحدٌ غير المرآة !!
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور