close

دمع الرحيليَا جَرح أَبرِيلُ الَّذِي أَبكانِي وكوى بحَرِّ لهيبه وجدانييَا جَرح دامٍ في الفُؤَادِ وغصةٌ فِي غُصَّةٍ قد زلزلت أَركَانِي ياكربة أفنت ورود بشاشتي وكست ربيع العمر بالأحزان يافرقة أسقت رياض صبابتي سم الأسى والبؤس والحرمانالحزن أتعس خاطري وتفحمت أزهار عمري من جوًى أشجاني طارق السامعي #باز_منصة_للكل

close
منذ 10 أيام

كلماتك كمثل الورد تعتنق القلب

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح