إنها شوقاً وحب وكيف للحُب أن ينطفئ مادام شوقنا يوقده منذُ سطوع الحنين وإحتفالنا بالحُبِّ ويوم مَولده حبيبتي .. ألا تعلمي بأنك بهجتي وقلبي غير حُبكِ لاشئ هاهنا يسعده
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
إنها شوقاً وحب وكيف للحُب أن ينطفئ مادام شوقنا يوقده منذُ سطوع الحنين وإحتفالنا بالحُبِّ ويوم مَولده حبيبتي .. ألا تعلمي بأنك بهجتي وقلبي غير حُبكِ لاشئ هاهنا يسعده
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى