في مسرح الحياة، تتراقص الأقنعة بين مخلص ومتلاعب، وبين من يبحث عنك لذاتك ومن يريدك لمآربه. فلا تغتر بحلاوة اللسان، فالأفعال هي البوصلة التي ترشدك إلى جوهر الإنسان، الكلمات قد تُزيّف، لكن الأفعال لا تعرف إلا لغة الصدق. ولتكن المواقف هي الحكم الذي يفصل لك بين الأصيل من الزائف.....
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور