لكل إنسان في حياته ساعةٌ من نور، سواءً جاءت عن طريق الألم أو عن طريق الفرح، ساعةٌ يدركُ فيها رسالتهُ الخاصة..
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لكل إنسان في حياته ساعةٌ من نور، سواءً جاءت عن طريق الألم أو عن طريق الفرح، ساعةٌ يدركُ فيها رسالتهُ الخاصة..
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى