رغم أنه لا لقاءات بيننا لكن أنا و أنتَ نعرف ما بيننا من شعور لأنه يتصل عبر روحى وروحك...كلما ضاقت بنا الحياة أو اتسعت ركض كل منا لروح الأخر ليجد بها حضن يضمه دونما لقاء...نحكى نضحك وربما نبكى أحياناً نطمئن قلوبنا نضمد جروحنا...نعيش كل شعور لم تسمح به الحياة ولا الظروف وبمعنى أدق نحيا داخل حروفنا دون لقاء...
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور