فإذا أراد الله بعبدٍ خيراً وفقه لمعاشرة أهل السنة والصلاح والدين، ونزهه عن صحبة أهل الأهواء والبدع المخالفين.وقال عليه السلام: (المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل) .ولبعضهم:عَنِ المَرءِ لا تَسأَل وَسَل عَن قَرينِهِ فَكُلُّ قَرينٍ بِالمُقارِنِ يَقتَديآداب العشرة وذكر الصحبة والأخوة ص ١٢
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور