«وأنه لولا الله ما تحركت حركة، ولا تقدمت خطوة، ولا فهمت معلومة، وأن من أعظم أسباب بقاء النعم ونمائها هي نسبتها لله، والله يحب أن يُذكر ويُشكر سبحانه»
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
«وأنه لولا الله ما تحركت حركة، ولا تقدمت خطوة، ولا فهمت معلومة، وأن من أعظم أسباب بقاء النعم ونمائها هي نسبتها لله، والله يحب أن يُذكر ويُشكر سبحانه»
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى