close

ثمَّ تَنَهَّدَ وقال: يا طولَ عِلَّةِ قَلبي! مِن أين أجيءُ لأحلامي بغيرِ ما تَجيءُ الأحلامُ به، وإنَّما هي تحت النومِ ووراء العقل، وفوق الإرادة؟ لقد بلغ بي هَواها أنَّ كلَّ كلمةٍ من كلامِ الحُبِّ في كتابٍ أو روايةٍ أو شِعرٍ أو حديثٍ — أراها مُوَجَّهَةً إليَّ أنا.

close
عبدالله الحريري

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح