ماذا بَعد هذه الدماء؟ عن أي سلام يتحدث هذا العالم الفاجر؟واللَّہ لا نقبل إلا هدم تل أبيب ورمي كُل الصهاينة في البحر جثث هامدة لا نبقي منهم ولا نذرواللَّہ لا نقبل إلا لعن دين بني "إسرائيل". #طوفان_الاقصى #غزة_تنتصر #غزة_العزة
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور