♦ « تارك المحافظة على الصلاة إما أن يشغله مالُه، أو ملكُه، أو رئاستُه، أو تجارتُه؛ ⛔ فمن شغله عنها ماله فهو مع قارون،⛔ ومن شغله عنها ملكه فهو مع فرعون،⛔ ومن شغله عنها رئاسته فهو مع هامان،⛔ ومن شغله عنها تجارته وأمواله فهو مع أبي بن خلف». الشيخ #عبدالرزاق_البدر حفظه الله 📜«تعظيم الصلاة» (ص 25).
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور