الحَمدُ للهِ وَالحَمدُ حَقُهُ كَما يَسْتِحِقُّهُ حَمداً كَثِيراً، وَأَعُوذُ بِهِ مِن شَرِّ نَفسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلّا ما رَحِمَ رَبِّي وَأَعُوذُ بِه مِنْ شَرِّ الشَّيطانِ الَّذِي يَزِيدُنِي ذَنْباً إِلى ذَنبِي، وَأحتَرِزُ بِهِ مِنْ كُلِّ جَبّارٍ فاجِرٍ
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور