هل يدرك الإنسان هنا ما الذي جرى به,كيف لم تعد الحياة كما وجهها بالصور وكيف ابتلعتنا,هل يدرك كم التوحش,الإنهيار,الظلم القابع به,هل يدرك نفسه على الأقل.شو هالحياة هاد يا الله نرضى ونرضى لكن طالت طالت,لو الشخص منا مات برتاح!
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور