close

‏أتدري!أنَّ الله يراكَ وأنتَ تسير في هذه الدينا عاكِفٌ يديك على قلبكَ، تخافُ أن يُفسِده عليك شياطين الإنس والجن، تسير مرَّة، وتسقطُ مرَّة، وتنهض مِرارًا؛ لكنَّك لم تستسلم على كلّ حال، يرىٰ جمرة الدِّين التي في يدِكَ، بِتَّ قابض عليها ولم تتنازل.﴿إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصبِر فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾

close
فاطمة العبد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح