لقد عاش المسلمون قبل هبوط فَهْمِهم للإسلام، وقبل زوال دولتهم قرونًا طويلة في ظلال الشريعةوأحكامها في جميع نواحي الحياة، رغم إساءة تطبيق الشرع في بعض الأزمنة المتعاقبة فقد عالج الإسلامبوصفه عقيدةً وأنظمة حياة وطريقة عيش مشاكل الإنسان جميعها، وجاء بأدلة تفصيلية وقواعدعامة لاستنباط الأحكام للمسائل المستجدة.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور