وأما الحجاج إلى القبور والمتخذون لها أوثانًا ومساجد وأعيادًا فهؤلاء لم يكن على عهد الصحابة والتابعين وتابعيهم منهم طائفة تعرف، ولا كان في الإسلام قبر ولا مشهد يحج إليه، بل هذا إنما ظهر بعد القرون الثلاثة .شيخ الإسلام ابن تيميةالإخنائية أو الرد على الإخنائي ت العنزي ص ٢١٣
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور