#قصائد دارُ أَمْنٍ مَيْمُونةُ الإِنشاءِ وعُلُوٌّ مُشَيَّدٌ بعَلاّءِبَرَزَتْ بَهْجَةُ التَّأَلُّقِ منها بين مَقْصُورَةٍ وبين خِبَاءعَلِمَ النّاسُ أَنّهَا الفردُ في الحُسْـ ن فدَانُوا لها بفَرْدِ البِنَاءِورَأَوْا كَوْنَهَا بغَيْرِ نَدِيدٍ فدَعَوها نِهَايَةَ الأَشْيَاءِالأنوار ومحاسن الأشعار ص ٩٠
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور