فص ملح وكنت شايله..وقت عوزة ويوم غياب. وأما جيتله وقت حوجتي.. فجأة عن أنظاري داب. اللي كان ف الفرح جنبي.. ليه ف وقت الشدة غاب..؟!! كنت فاكره ضهر ليّا.. والحقيقة كان سراب. افتحوا درس المروءة.. صفحة واحد ف الكتاب. اللي كان ف الشدة جنبك.. هو ده أغلى الصحاب. واللي باعك لمّا عوزته.. سِد بعده ألف باب.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور