{هل يَنْظُرُونَ إلّا السّاعةَ أن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وهُملا يَشْعُرُون} [الزُّخْرُف: ٦٦]أي: فإنّها كائنة لا محاله وواقعة، وهؤلاء غافِلونعنها غير مُستعدين لها؛ فإذا جاءت إنما تجيءوهم لا يشعرون بها، فحينئذ يندمون كل الندمحيث لا ينفعهم ولا يدفع عنهم.تفسير ابن كثير (٢٣٧/٧) منقول
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور