كُن مع الله دائماً وأبداً،بقلبك، ولسانك، وسائر جوارحك،ففي معيّته سُبحانه العزاء من كل مفقود، والعوض من كل فائت،فإن كنت فقيراً أغناك،وإن كنت مريضاً شافاك،وإن كنت مُبتلى عافاك،وإن كنت ضعيفاً قوّاك،وإن كنت مُذنباً غفر لك،هو الذي خلقك، ورزقك، وعافاك، وسترك، وأعطاك، ومن كل بلاء حسن أبلاك،فاجعل طاعته والتقرّب إليه، وامتثال أمره وأمر رسوله ﷺ نصب عينيك، في كل لحظة ولفظة، مع عدد الأنفاس ومرور الثواني،حينها تدخل جنّة الدنيا من الأنس والفرح، والبهجة والسرور، قبل أن تدخل جنّة الآخرة. #والدي_رحمك_الله #باز_منصة_للكل #صدقه_جاريه_على_جميع_ارواح_المسلمين
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور