close

ليتنا نفهم أن جميع العلاقات خُلقت للراحة والرحمة لم نُخلَق لإثبات حسن النوايا، أو لنسعى لننتصر على بعضنا في أوقات الخلاف، لم نخلق لنستنزف أيامنا في علاقات صعبة ولا لننفق أعمارنا محشورين في زوايا الهدم و الشك ...كلمة صادِقة كفيلة بإنهاء الخلاف..نظرة أمان ستنزع الخوف من القلوب..الحياة تركض بشكل مُفزع والعلاقات وُجِدت لتكون بمثابة استراحة ومتّكأ للقلوب لا تعباً ومشقة لها.

close
اللهم لك الحمد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح