منذ 9 أيام
منذ 9 أيام
منذ 9 أيام
منذ 13 يوم

سؤالٌ يجرحُ صَمْتَهْ!!ماذا ستجني من سؤالٍ عابرِ،، تُنسى إجابَتُه ك.لغزٍ دائرِ؟!ماذا ؟ وفَقدُكَ صارَ من سُلطانهِ يهبُ الغيابَ تحيةً لمُهاجرِهل أنت مفترقُ الحنين؟ ،،، أما ترى أن الحنينَ الآن محضُ تظاهرِ ؟!هل أنت مفتاحُ العزاءِ لثائرٍ...خُنقتْ على فمه صلاةُ الثائرِ؟!ياأنت ما الأشياءُ في ملكوتِها ؟!إن لم ترَ الأسرارَ لستَ بناظرِ!!دعْ للتراجيديّ منك حظوظَهُ ، وٱرثِ البقيةَ آخرًا عن آخرِجَفّفْ نبوعَ المستحيلِ بلمسةٍ من ممكنٍ زاهٍ بدون تجاسُرِفالمطلقُ المخبؤُ بين عيونها تلك الأصابع قد يُضيءُ لسائرِوَعْدُ الطريقِ إلى الطريقِ جَنازةٌ تأتي لتركضَ نحو جرحٍ غائرِللروحِ للطرقاتِ للأجراسِ أن تروي الهزيمةَ خاسرًا عن خاسرِوعتابُنا الباكي على صلواتنا الله كم تبكي صلاةُ العاثرِ...!بعضُ البكاءِ يطهرُ القرُبات من بعضِ التجاوُزِ في حدودِ الصابرِوالظلُّ إن آبت خطيئةُ روحِه ،،، وبكى يحنُّ إلى الظلالِ العاشرِلا تسألِ الغرباتِ عن أسمائها الفُصحى ستُسألُ في امتدادٍ حائرِ،،جفّتْ مواويلُ الطفولةِ مثلما جفّتْ على الشرفات دمعُ الطائرِونشيدُنا الماسيُّ أمسى لحنُه خوفًا يشدُّ الأسرَ نحو الآسِرِودمُ الملائكةِ الذين ألِفتُهمْ قُربي تُعانقُهُ جراحُ الجابرِهل نستريحُ الآن من خطواتنا ونسيرُ في خطٍ بغير دوائر؟!هل نستقيلُ من العساكرِ بيننا ونهبُّ نحوَ اللهِ دون عساكرِ ؟!هل ندفنُ الأثرَ المشاكسَ خلفنا لنرى على الطّلليِّ بعض النادرِ ...؟!هذا السؤالُ البحثُ فيك ضجيجهُيمتدُّ من أقصى يَسارِ الشاعرِقد تَبْعَثُ الريحُ الإجابةَ إن بها أجريتَ رأسكَ في مَحَكِّ الظاهرِ...وهنا ستغدو مارقًا في عالمٍرضعَ الدنيةَ بانتظامٍ ساحرِ..."سنظلُّ نحفرُ" إنها أقدارنا،،، حفرٌ بلا نورٍ ،،،وموتٌ أمير سعيد

منذ 22 يوم
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح