مَاذَا طَحَا بِكَ يَا صَنَّاجَةَ الأدَبِهَلاَّ شَدَوْتَ بِأَمْدَاحِ ابْنَةِ العَرَبِأطَارَ نَوْمَكَ أَحْدَاثٌ وَجَمْتَ لَهَافَبِتَّ تَنْفُخُ بَيْنَ الهَمِّ والْوَصَبِوَالْيَعْرُبِيَّةُ أَنْدى مَا بَعَثْتَ بِهِشَجْواً مِنَ الْحُزنِ أَوْ شَدْواً منَ الطَّرَبرُوحٌ مِنَ اللّهِ أَحْيَتْ كُلَّ نَازِعَةٍمِنَ البَيَانِ وَآتَتْ كُلَّ مُطَّلَبِأَزْهَى مِنَ الأَمَلِ البَسَّامِ مَوْقِعُهَاوَجَرْسُ أَلْفَاظِهَا أَحْلَى مِنَ الضَّرَبِ #علي_الجارم في #اللغة_العربية
نسخ الرابط