8
توقفت كثيرا عند هذا المشهد أبو إبراهيم السنوار بمنتهى العاطفه الجياشه الصادقه يحتضن ابناء الشهداء، يقبل رؤوسهم وأيديهم، هذا أبو إبراهيم يحمل هم كبير، وقضيه عظيمة، مخلص فيها ولها، ولهذا سينتصر هذا الرجل ومعه أبناء القسام في معركتهم المصيرية، وإن خذلهم العالم أجمع فلن يخذلهم الله.انت ماذا تقول للسنوار؟ وما رأيك في هذا المشهد باختصار؟
1 اعجاب
{ وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ۚ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا }
نسخ الرابط