هذه هي الحريه المزعومه على حقيقتها،لقد صدعونا بالقيم والمباديء والديمقراطيه والحريه والحقوق والعدل والحقيقه لا يوجد شيء منها خصوصا اذا ما تعارضت مع مصالحهم الشخصيه وسياساتهم الاستعماريه،فلا تسمعوا لكل من يتشدق بها وكلهم دكتاتوريون واستبداديون وقمعيون يمارسون الظلم والقهر والعنف والتنكيل بكل من يعارض سياساتهم
تداعت قوى الشر العظمى وعلى راسهم الشيطان الاكبر لمحاربة فئة قليلة ممن آمنوا بربهم وصدقوا الوعد وصبروا وصابروا ولم يساندهم ويدافع عنهم ممن يفترض انهم منهم وهذه ارادة الله فهو يعلم ما في قلوبهم ويعلم انهم لن ينصروا الحق فلم يشأ ان ينالوا عز الدنيا والاخره فثبطهم واقعدهم عن النصره،يقول تعالى: (لَوْ خَرَجُوا فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ)
تداعت قوى الشر العظمى وعلى راسهم الشيطان الاكبر لمحاربة فئة قليلة ممن آمنوا بربهم وصدقوا الوعد وصبروا وصابروا ولم يساندهم ويدافع عنهم ممن يفترض انهم منهم وهذه ارادة الله فهو يعلم ما في قلوبهم ويعلم انهم لن ينصروا الحق فلم يشأ ان ينالوا عز الدنيا والاخره فثبطهم واقعدهم عن النصره،يقول تعالى: (لَوْ خَرَجُوا فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ)
جيش الحفاظات المج رم الار هابي المتوحش لم يترك اي حقاره ودنائه الا وارتكبها فحتى الجرحى الذين يزحفون من تحت انقاض البيوت التي فجروها يستهدفونهم بوابل من الرصاص وكذلك من يستشهد يحرقون جثته وهذا من شدة حقدهم وسفالتهم لعنهم الله في الدنيا والاخره وسلط عليهم غضبه وعقابه
نسخ الرابط