نسخ الرابط
نسخ الرابط
أشراط الساعة – خروج يأجوج ومأجوجقال الله تعالى :حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون (*) واقترب الوعد الحق[الأنبياء : 96-97]—أي إذا فتح سد يأجوج ومأجوج , وانطلقوا من مرتفعات الأرض وانتشروا في جنباتها مسرعين , دنا يوم القيامة وبدت أهواله .التفسير الميسر
نسخ الرابط
نسخ الرابط
نسخ الرابط
وفتحت قرآني لأرضيَ خالقي،فشعرتُ أنّ الله قد أرضاني♥️ #باز_يجمعنا #عاجل #عماد_كمال_الحياه_جميله
اسرائيل للمرة الثالثة تفشل في محاولة تسلل قوة تابعة لها باتجاه لبنان..لواء غولاني فشل مرتين واليوم فشل جديد بعبور الحدود..الجبهة اللبنانية جبهة صعبة جداََ و دخول الجبهة اللبنانية الحرب يعني فتح جبهة الجولان و هي جبهة تخشاها اسرائيل..وعلى ما يبدو بان ان فتحت جبهة لبنان ستفتح جبهة الجنوب السوري تلقائياََ فكيف ستتمكن إسرائيل من القتال حينها؟ #طوفان_الاقصى
ليتني أعطيت القرآن عمريفي زحمة الحياة وتقلباتها، نجد أنفسنا أحيانًا نتساءل: هل قضينا وقتنا فيما يستحق؟ هل أولينا كتاب الله حقه من التدبر والعمل؟“ليتني أعطيت القرآن عمري”، جملة تختصر مشاعر الندم التي قد تعتري الإنسان عند التفكير في كيفية إنفاقه لأثمن ما يملك، وهو الوقت. فالقرآن الكريم، كلام الله المعجز، يستحق منا كل لحظة نقضيها في تلاوته وتعلمه وتعليمه.عندما نقرأ عن علماء الأمة وأئمتها، نجد أن كثيرًا منهم قد أعربوا عن هذا الشعور. فقد قال ابن تيمية، رحمه الله، وهو في سجنه: "فتح الله عليّ في هذا الحصن من معاني القرآن ما لم يكن يخطر ببالي، وليتني أعطيت القرآن عمري"1.في هذه العبارة، يتجلى الشوق إلى الوقت الذي كان يمكن أن يُقضى في رحاب القرآن، في تدبر آياته والعمل بمقتضاها. إنها دعوة لنا جميعًا لنجعل القرآن رفيق دربنا، نستضيء بهديه، ونستمد منه العزم والصبر.لنجعل من القرآن الكريم ملاذنا ومصدر إلهامنا، ولنعقد العزم على أن نعطيه من أعمارنا ما يستحق، لنكون من الذين يقال عنهم: “أولئك الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته” (البقرة: 121). #ليتني_اعطيت_القران_عمري
نسخ الرابط