الحاكميه_الاسلاميه#
من أهم القضايا التي يمكن طرحها قضية #الحاكمية_الإسلامية . فالحاكمية من منطق الإسلام تختلف في أصلها وجذورها عن الحاكمية الرائجة في العالم. هي لا تشبه السلطنة ولا رئاسات الجمهوريات في العالم اليوم ولا القيادات ولا الرؤساء الانقلابيين. ليست مثل أيّ من هؤلاء. إنها شيء خاصّ يستند إلى مبادئ معنوية. نمط الحاكمية الإسلامية هو كما يلي: أن تكون شعبية دينية عَقَدية، وألا تكون أرستقراطية ومسرفة، وأيضاً غير ظالمة، لا ظالماً ولا مظلوماً: «لا أُظْلَمَنَّ وَأَنْتَ مُطِيقٌ لِلدَّفْعِ عَنِّي، وَلا أَظْلِمَنَّ وَأَنْتَ الْقَادِرُ عَلَى الْقَبْضِ مِنِّي».هذه في أدعية #الصحيفه_السجاديه . إن كلَّ كلمة منا ذات أُسُس معرفية هي مهمة. وهذه الأشياء التي هي أسلحتنا الجديدة، ويجب أن نستخدمها #الإمام_الخامنئي في لقاء مع أعضاء مجلس خبراء القيادة ٢٠٢٢/٣/١٠t.me/RayaAlkhamenei
نسخ الرابط