الروايه#
مو عارفه من وين ابلش بس قرأت روايه للكاتب ايمن عتوم وكانت اكثر روايه مرعبه حسيت فيهاا اسمهاا"يسمعون حسيسها" تقشعر الابدان توجع الراس عقد مفيها ظلم وفيها قسوه وهتك عرض وشرف و و و و ...حبيت بهالمنشور الفت النظر ولو واحد بالميه على الاشي الي بيصير في سوريا صح مو سوريه بس جد وجعني قلبي على هالروايه والي بوجع انو مكتوبه بعنايه وصدق كانو عايش انت بوقتها مع هشخص. الي بحكي شو صار معو بسجون نظام الاسد // اولهن سجن صيدنايا الي انا بسميه كاابوس كثير كثير كثير روايات زي هاي منهن كمان ياصاحبي السجن كثير موجعه برضو الي. حسيته من قرات هروايه انو بهاي الحظه وانا بكتب بكون عارفه انو في ناس تتعذب هسااع وانو في ناس يهتك عرضها وفي قاصرات يعذبن و....... لو كملت رح اتعب بكتفي لهان انشالله وصلت رسالتي كتبت هاد المنشور وانا من 5 دقايق سكرت الروايه عنجد وجعني راسي💔
شو بيبقى من الروايةشو بيبقى من الشجرشو بيبقى من الشوارعشو بيبقى من السهرشو بيبقى من الليلمن الحب من الحكيمن الضحك من البكيشو بيبقى شو بيبقى !!!؟
شدني الملخص الترويجي لرواية بالة هموم على صفحة دار إشراقة قبل بداية موسم معرض القاهرة الدولي للكتاب 2024، وقررت وقتها حتمية اقتنائها، لا أذكر الملخص حرفياً، ولكن أذكر أنه كان يدور حول كون بطلة الرواية تكتشف قوى خارقة لديها عندما ترتدي ملابس مستعملة؛ فتنتقل روحها إلى جسد مرتديها السابق، وتعيش مشاعره وتتلبس بهمومه، شدني الأمر لأنني وبخلاف عدم تمتعي بأي قوى خارقة من أي نوع إلا إنني أعيش مشاعر الآخرين وأتلبس بهمومهم بمجرد أن يخبرونني بها. ربما ينسى الآخرون ما حكوه لي عن مشاكلهم، ويندمجون في أمور
"سلامٌ على أصلِ الرِواية والمَذهب ، سلامٌ على زَعيم الجَعفرية ومفخَرتِها " السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الإِمَامُ الصَّادِقُ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الوَصِيُّ النَّاطِقُ .."
نسخ الرابط