جاستافيلينغ#
لن يلومنا أحد إذا علقنا هذه الصورة في البيوت والدكاكين وصالونات الحلاقة، واذا دققناها وشماً على أبداننا، فهذي قصة جديدة نضيفها إلى قصتنا الشعبية العربية، هذا هو "بونو" الذي حمل العرب مع رفاقه بقلبه وكفيه إلى ربع النهائي للمرة الأولى في التاريخ 🇲🇦 #جاستافيلينغ
من مقابلة الأمس عبر قناة الجزيرة خلال النشرة التفاعلية، للحديث في قضية فتيات التيك توك، واطلاق هاشتاق في مصر ح بعنوان #الغاء_تيك_توك_likee #جاستافيلينغ
لا تتزوجوا على مسرح الجهل! بحكم إني شخص اجتماعي منذ الطفولة، وكأي طفل كانت تلفت انتباهه المشاهدات، كان فيه سؤال بسأله دايماً لأمي لما نتمشى بالشارع "ليش المره دايماً بتجر عرباية ابنها؟" وصدقاً ما بتذكر الاجابات لانها كانت بالغالب مش مقنعه وغير مبررة بعقل هداك الطفل الصغير اللي بشوف الحقائق مجردة، وضل هاد التساؤل براسي دايماً وحواليه تكاثرت الأسئلة، ليش المره بتمشي ورى والزلمة قدام، ليش الزلمة بطلع وبسهر والمره بتضل بالدار، ليش الزلمة لما يخلص اكل برجع وبمد حاله والمره هي اللي بتشيل صحنه وكاسته وبتجلي الجلي وبترتب مكان السفرة سواء ع الطاولة او ع الارض، ليش المره ما بتتأثر بخمول ما بعد الافطار وبتقوم تمارس مهماتها اليومية من تنظيف وجلي وضبضبه والخ، وليش لما فلان تيجيه بنت بأول خلفته بضل مستحي انه "أبو فلانه" وتعامله مع مرته فجأة بينقلب لما يعرف انها حامل "بالولد" اللي رح يخليه يصير "أبو فلان" لما كبرت ووعيت وصار عند الأدوات اللي بتخليني أشكل معرفه أدق عن الأمور اللي بتصير حوالي، كان سهل اني أكتشف انه المشكلة مش مشكلة ذكر وأنثى، بقدر ما هي مشكلة "عدم وعي بالدور الاجتماعي" عند الاثنين سببه البسيط اننا كذكور وإناث تربينا نكون "ممثلين بمسرحية" المخرج تبعها مش معروف بس كل الناس مؤمنين برؤيته الاخراجيه، ومعتبرينها العمل الفني الأوحد والأجمل والأنسب على الاطلاق. ولاننا محضرين جينياً لاننا ناخد الأوامر من المجهول ونلتزم فيها ونحترمها فقط لمجرد انها أوامر جايه من سلطة غير مفهومة المعالم فالأسهل علينا نمشي وراها دون محاولة للنهوض عليها ودحرها خصوصاً اننا معلمين كويس نسمع الكلمة وما نجادل وما نحاول نكوّن ضميرنا الخاص ووجهة نظرنا تجاه الأمور بناءً على املاءات ضميرنا الانساني مش بناء على مشاهدات الذوات والاشخصا والقوى اللي بتعبتر تجربتها هي الأمثل بالنسبة لكل الأزمنة والعصور. حالة تعطيل العقل والمنطق اللي احنا عايشين فيها أثبت وعم تثبت فشلها يوم بعد يوم ولا زلنا مصرين انه هاد الصح بس احنا مش قادرين نطبقه بالطريقة اللي وضع عليها قبل ملايين السنين، فكل مالنا بنحاول نرجع لورى قدر الامكان لحتى نلتمس طريق اسلافنا ونمشي عليه وكل ما حاولنا نعمل هيك بنرجع نفشل وما فكرنا ولا لمرة انه رجوعنا لورى بمنطفقنا الاجتماعي هو المشكلة، وانه الخلل بفكرتنا عن ادوارنا الاجتماعية هي المصيبة، وانه هالمسرحية صار لازم تخلص ونبلش مسرحية جديدة احنا نكتبها ونخرجها، لانه المسرحية القديمة "خلص موديلها" وبطلت تمشي مع ذائقنا الفنية.بعرف انها مقدمة طويلة: بس اللي عم نشوفه اليوم من تزايد أهوج للممارسات الجائرة تجاه المرأة، سببه اصرارنا على الرجوع للخلف واعادة احياء التاريخ لاشباع حالة النوستالجيا الي عنا، بغض النظر عن وجهة نظر ضميرنا من الموضوع وكأننا مسحورين او مكبلين بأغلال ومرميين بوسط مستنقع من القصص الميثولوجية المشبعة بفكرة المدينة الفاضلة، اللي بنحلم كل يوم نرجع نعيش فيها. ثورة المرأة والرجل يجب أن تكون ثورة على المفاهيم، ثورة على القيم والمواريث الشعبية ثورة في ميدان تربية الأبناء، وهالثورة محتاجه مننا اصرار ومقاومة لتيارات الشد العكسي، اللي من شأنها اشعارنا بالذنب كلما قررنا نطلع برا كهف سقراط.متعب انك تسمع كل يوم حالة قتل ولا اذلال ولا اي نوع جريمة مبني على فهم خاطئ لحقيقة الدور الاجتماعي عند الافراد بمجتمعنا، صار لازم نفهم انه القوة الحقيقية هي بالقدرة على ضبط النفس وسياقة الامور بروية وحكمة، صار لازم نعطي دور لقوة العقل من خلال ممارساتنا التربوية لأبنائنا الذكور قبل الاناث، مش نضل على وتيرة انت زلمة قوي بدي اياك توكل على شان تكبر وتصير ضخم زي بابا، وانتي بدي اياكي تكوني ناعمة ومؤدبة وبتسمعي الكلمة والقط بياكل عشاكي على شان تتجوزي وتعملي عيلة، صار لازم ننتج "انسان" مش "ممثل" بالمسرحية المملة هاي. #جاستافيلينغ #اكسر_حاجز_الصمت
آخر يوم مع منصة "باز"من 4 سنين حكت معي وكالة تسويق إلكتروني لحتى اشتغل معهم "فريلانس" كمحرر محتوى لمشروع جديد اسمه "باز" وضليت لمدة سنة، بعدها انتقلت للعمل مع "باز" بشكل رسمي كمنسق بفريق التحرير، بهالفترة كنت عم بشتغل بشكل مستقل بمجال صناعة المحتوى الإلكتروني، الاشي اللي لفت انتباه الإدارة فتم تكليفي بتأسيس قسم لإنتاج المحتوى الإلكتروني الخاص بالمنصة، وتمت ترقيتي لاصير مدير لإنتاج المحتوى العربي، من خلالها دربت مجموعة كبيرة من صناع المحتوى العرب المميزين، واشتغلنا على برامج مميزة.اليوم ودعت باز المشروع والأسرة المحبة، وانا مليء بالرضى عن الإنجاز اللي ما توقف لحظة، كنت سعيد جدا وانا براقب المشاريع اللي بكتبها بتتنفذ وبتستمر، وسط ترحيب ودعم الزملاء في مختلف الأقسام، واللي طبعا ما كان رح يكون إنجاز بدون دعمهم، شأنه شأن اَي مشروع متكامل .سعادتي اليوم باني اشوف اثر هاي البصمة حاضر بجمل الزملاء وخطابهم لما وقفوا مودعين لا تضاهيها سعادة، وهالاشي أكدلي انه تعبي ما راح ع الفاضي. بالتوفيق للأخوة والأخوات الزملاء في باز، مع تمنياتي القلبية لفريق صناعة المحتوى بالاستمرار بالعطاء والانجاز. #جاستافيلينغ #شكرا_باز
شكرا صاحبة السمو الملكي الأميرة ريم علي على هذه الدعوة الكريمة، وقد كان لي شرف العمل معكم على تقديم قصة جميلة توثق نجاحاً من نجاحات معهد الإعلام الأردني الذي تقودينه بحرفية عالية. كانت تجربة رائعة برفقة الصديقة الزميلة ربى زيدان رئيسة نادي خريجي المعهد التي داومت على البذل في سبيل إنجاح هذا العمل.- انا وربى برفقة صاحبة السمو خلال احتفالية العيد العاشر لتأسيس معهد الإعلام الأردني. #جاستافيلينغ
نسخ الرابط