*• لا تكره المرأة أهل زوجها ،، إلا إذا ظلموها**• ولا تسترجل المرأة ،، إلا إذا فرّط الرجل برجولته**• ولا تكون المرأة سيدة رجل ،، إلا إذا فشل أن يجعلها امرأته**• وإذا لم تعد المرأة امرأة كما يجب ،، فلأن الرجل لم يعد رجلا كما يجب**• لا تصدقوا أن المرأة التي تحمل مسؤولية وهموم بيت إمرأة سعيدة!**إنها في أعماقها تحن إلى رجل يحميها و يحمل مسؤولية بيته**• إن كانت الحياة غيّرت وظيفة النساء ،، فهي لم تغير طبائعها!!**• ما زالت تبيع الدنيا لأجل رجل يحبها**• ما زالت تسعدها هدية ولو ملكت مال قارون**• ما زالت تريد صدراً حنونا ولو كانت رئيسة وزراء**أشياء بسيطة تسعد المرأة**هي مستعدة أن تعمل كالنملة سبعة أيام في الأسبوع ،، وأربع وعشرين ساعة في اليوم !!**مقابل أن تجد رجلا يقدر ما تقوم به!!!**• لا تُحارب أماً بأولادها**• الأبوة بالتجربة !!**أما الأمومة بالغريزة**قد يُنجب الرجل عشرة أولاد ولا يستحق أن يُدعى أباً !! ⚘⚘⚘أما المرأة فهي أم ولو لم تُنجب⚘⚘⚘*فأتقوا الله فيهن،،*=-=-=-=-=-= #باز_يجمعنا #وضاح_مجاهد #فلسطين

الفتاة الحسناءكان هناك فتاة فقيرة ولكنها كانت آية في الجمال وكانت في حالة من الجحود الشديد بنعم الله عز وجل دائمًا ما تتعامل بتعالي مع أمها وأبيها، لأنهم فقراء وتتمنى لو تتركهم وتعيش حياة مرفهة، وفي يوم من الأيام تعرفت على شاب أقنعها أنه سيتزوجها وأنها سيجعلها تعيش في النعيم، وبالفعل اقتنعت بكلامه وبدأت تراه دون علم أهلها.إلى أن حاول الاعتداء عليها في أحد الأيام وصدمت به وبكل الوعود التي قدمها لها جعلتها تعي ما كانت تقترفه من خطأ في حق نفسها وفي حق أهلها، لذا عادت للمنزل وجلست تقبل يد والديها وتعتذر لهم، وقررت أن تكون شخصية أفضل وأن تقنع بما أنعم الله به عليها، إلى أن جاءها خاطب ميسور الحال وعاشت معه حياة سعيدة راضية.

الفتاة الحسناءكان هناك فتاة فقيرة ولكنها كانت آية في الجمال وكانت في حالة من الجحود الشديد بنعم الله عز وجل دائمًا ما تتعامل بتعالي مع أمها وأبيها، لأنهم فقراء وتتمنى لو تتركهم وتعيش حياة مرفهة، وفي يوم من الأيام تعرفت على شاب أقنعها أنه سيتزوجها وأنها سيجعلها تعيش في النعيم، وبالفعل اقتنعت بكلامه وبدأت تراه دون علم أهلها.إلى أن حاول الاعتداء عليها في أحد الأيام وصدمت به وبكل الوعود التي قدمها لها جعلتها تعي ما كانت تقترفه من خطأ في حق نفسها وفي حق أهلها، لذا عادت للمنزل وجلست تقبل يد والديها وتعتذر لهم، وقررت أن تكون شخصية أفضل وأن تقنع بما أنعم الله به عليها، إلى أن جاءها خاطب ميسور الحال وعاشت معه حياة سعيدة راضية.

منذ 15 ساعة

الفتاة الحسناءكان هناك فتاة فقيرة ولكنها كانت آية في الجمال وكانت في حالة من الجحود الشديد بنعم الله عز وجل دائمًا ما تتعامل بتعالي مع أمها وأبيها، لأنهم فقراء وتتمنى لو تتركهم وتعيش حياة مرفهة، وفي يوم من الأيام تعرفت على شاب أقنعها أنه سيتزوجها وأنها سيجعلها تعيش في النعيم، وبالفعل اقتنعت بكلامه وبدأت تراه دون علم أهلها.إلى أن حاول الاعتداء عليها في أحد الأيام وصدمت به وبكل الوعود التي قدمها لها جعلتها تعي ما كانت تقترفه من خطأ في حق نفسها وفي حق أهلها، لذا عادت للمنزل وجلست تقبل يد والديها وتعتذر لهم، وقررت أن تكون شخصية أفضل وأن تقنع بما أنعم الله به عليها، إلى أن جاءها خاطب ميسور الحال وعاشت معه حياة سعيدة راضية.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح