الرصاصة لم تصب شيرين أبو عاقلة وحدها، بل أصابت كل محب لقضية فلسطين في مقتل !!
لولا التصوير كان ما صدق اللي رح يعيشوا بعدنا أسطورة : حَمَلة النعش..كيف سيصدق أحد بعد خمسين عام أن جيشاً مدججاً هجم بالعصي وقنابل الصوت على مجموعة شباب أكثر من عزّل، يحملون نعشاً فلم يتركوه، هذا عكس الطبيعة وعكس غريزة البقاء.. هم أكثر من عزّل، الأعزل معه إيدين يدافع فيهم عن حاله، يتلقى الضربة على إيده بدال راسه أو صدره، هدول ايديهم ملزقة بالنعش بلاش يوقع.. اي إرادة وأي قناعة وأي عناد وأي حب للبلاد يحملون..إطبعوا هاي الصورة وخلوها عندكم، عشان تحكوا أسطورة حملة النعش لأحفادكم
بيني وبين القدس خطوتين وكم مدينة وتصريح وحاجز وآلاف الجنود ووعد بلفور ودم الشهداء؛ وحب كبير 💔74عاما علي #النكبة
نسخ الرابط